المحامية راسمة السلطاني ويكيبيديا عمرها و جنسيتها من اي بلد،
معلومات عن المحامية راسمة السلطاني ويكيبيديا عمرها و جنسيتها من اي بلد:
جنسية راسمة السلطاني،
ديانة راسمة السلطاني،
أصل راسمة السلطاني،
عمر المحامية راسمة السلطاني،
من هي المحامية راسمة السلطاني ويكيبيديا؟
راسمة وهب السلطاني، هي محامية قانونية عراقية، من مواليد 1985، تبلغ من العمر 40 عاما، تحمل الجنسية العراقية، وهي واحدة من الأسماء اللامعة في مجال القانون في العالم العربي. تعتبر من المحاميات المتميزات الذين تركوا بصمة واضحة في ميدان القضاء والدفاع عن حقوق الأفراد والجماعات. ولدت راسمة وهب السلطاني في تونس، وقد برزت في مجال العمل القانوني من خلال اجتهادها المتواصل وحرصها على تحقيق العدالة.

تعتبر المحامية راسمة السلطاني قدوة للكثيرين في مجال العمل القانوني. من خلال إنجازاتها وإسهاماتها المتميزة، أثبتت أن المحاماة ليست فقط مهنة، بل رسالة تحمل في طياتها معاني العدالة والمساواة. وتعتبر من الشخصيات القانونية التي كان لها دور بارز في تطوير النظام القانوني في تونس والدفاع عن حقوق الأفراد في إطار دولة القانون.
المسيرة المهنية:
تتمتع المحامية راسمة وهب السلطاني بمسيرة مهنية حافلة ومتميزة، حيث بدأت مسيرتها في مجال المحاماة بعد التخرج من كليات الحقوق، وسرعان ما أثبتت قدرتها على تقديم استشارات قانونية دقيقة، بالإضافة إلى نجاحها في قضايا عدة في محاكم مختلفة. تخصصت في العديد من القضايا القانونية المعقدة، والتي تتنوع بين الحقوق المدنية، قضايا الأسرة، وحقوق الإنسان. وقد قامت أيضًا بالدفاع عن العديد من القضايا التي تخص الأقليات والفئات الضعيفة في المجتمع.
إسهامات راسمة السلطاني:
تمكنت راسمة وهب السلطاني من أن تصبح صوتًا قويًا في مجال حقوق الإنسان. عبر نشاطاتها القانونية، ساهمت في تعزيز الوعي حول حقوق الأفراد، خصوصًا تلك التي تمس المرأة والطفل. وقد كانت من بين المدافعين عن قضايا الحريات الفردية في المنطقة، وأثبتت أنها محامية تسعى دائمًا لتحقيق العدالة والمساواة.
شاهد أيضاً: الفنانة تيسير العراقية
التحديات والإنجازات:
واجهت راسمة وهب السلطاني العديد من التحديات خلال مسيرتها المهنية، بما في ذلك الصعوبات التي قد يواجهها المحامون في الدفاع عن قضايا تعتبر حساسة في المجتمع. لكن هذه التحديات لم تقف عائقًا أمام نجاحاتها، بل شكلت دافعًا لها لمواصلة مسيرتها المهنية وتحقيق المزيد من الإنجازات.
أخيراً، أثارت الجدل راسمة السلطاني عبر منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن قالت : "لا يحق للزوجة أن تمنع زوجها من الزواج بأخرى، لأن بينهما عقد زواج وليس عقد ملكية".